شقيقة زوجة ماهر الأسد: أسماء الأسد كانت تعمل في تجارة أعـ
في تطور صادم يهز الرأي العام، وجهت مجد جدعان – شقيقة زوجة ماهر الأسد – اتهامات مروعة للسيدة الأولى السورية أسماء الأسد، تتعلق بالاتجار بأعضاء الأطفال الأيتام في سوريا. جاءت هذه التصريحات خلال مقابلة حصرية مع قناة “العربية”، كشفت فيها عن تفاصيل مزعجة تمس حقوق الأطفال الأكثر ضعفاً في المجتمع السوري.
تفاصيل الاتهامات الصادمة:
-
نقل الأطفال إلى دار لقطاء: أكدت جدعان أن الأطفال المعترف بنسبهم (أبناء الشهداء) كان يتم نقلهم بشكل غير قانوني إلى دار لقطاء
-
أهداف مشبوهة: أوضحت أن هذه العملية كانت تتم لغايتين رئيسيتين:
-
الاتجار بالأطفال أنفسهم
-
تجارة أعضائهم البشرية
-
-
مصادر المعلومات: أشارت إلى أن هذه المعلومات وصلتها من مصادر موثوقة كما ذكرت
شقيقة زوجة #ماهر_الأسد مجد جدعان تتهم #أسماء_الأسد بالتورط في تجارة أعضاء الأطفال في إحدى دور الأيتام بسوريا#قابل_للجدل#قناة_العربية#سوريا
الحلقة الكاملة: https://t.co/MsCOit72hG@Nayef_tv pic.twitter.com/1m0GCl0EOj— العربية برامج (@AlArabiya_shows) February 8, 2025
كواليس المزاعم المروعة:
وفقاً للاتهامات:
✓ كان يتم بيع الأطفال لشبكات متخصصة في استغلال الأطفال جنسياً
✓ بعض الحالات كانت تتعلق ببيع الأعضاء البشرية للأطفال
✓ تمت هذه العمليات تحت غطاء مؤسسات رعاية رسمية
ردود الفعل المتوقعة:
-
من المتوقع أن تثير هذه التصريحات عاصفة من الاستنكار الدولي
-
قد تدفع المنظمات الحقوقية للتحرك العاجل
-
من المرجح أن تطلب الأمم المتحدة تحقيقات مستقلة
خلفية الاتهامات:
-
تصدر هذه التصريحات في وقت تشهد فيه سوريا:
-
أزمات إنسانية متعددة
-
تقارير عن انتهاكات حقوقية متكررة
-
ضغوط دولية متزايدة
-
تأثيرات محتملة:
▪️ تدهور الصورة الدولية للنظام السوري
▪️ تداعيات على العلاقات الدبلوماسية
▪️ احتمالية فرض عقوبات جديدة
مصير الأطفال المزعوم:
بحسب المتحدثة:
-
تعرضوا لانتهاكات جسدية ونفسية بالغة
-
حرموا من أبسط حقوقهم الإنسانية
-
تم استغلال وضعهم الاجتماعي الهش
المطلوب الآن:
-
تشكيل لجنة تحقيق دولية محايدة
-
حماية الشهود والمبلغين
-
تدخل عاجل من منظمات حماية الطفولة
-
مساءلة جميع المتورطين
هذه الاتهامات الخطيرة – إن ثبتت – ستكون من أبشع انتهاكات حقوق الإنسان في القرن الحادي والعشرين، وتستدعي تحركاً دولياً عاجلاً لحماية الأطفال الضعفاء وضمان تحقيق العدالة.