قصة حقيقية: أقنعت الزوجة الجميلة ذات الجسد الممشوق زوجها المسكين
بينما كانت تصدر تأوهاتها وصرخاتها الكامنة، في حال كانت تحتاج لمساعدة، معتقداً أنها تتعرض للإيذاء من الجن بضربها.
حاول أن يقرع الباب لإنقاذها أو يدخل عليها، ولكنها سابقًا أخبرته بالحذر حتى لا يتعرض الجن بأذيته.
انتظر حتى خرجت، ثم سألها عن السبب الذي يجعلها تتنهد وتصرخ بهدوء، انزعجت جدا من تجسسه عليها.
ونصحته أن يتجنب تكرار ذلك الموقف الغير مرغوب فيه، وإلا فإنه قد يتعرض هو وابنته للخطر، وربما يحدث حريق بالشقة تصيب الجميع فيها بالضرر!
ثم صدمته بصدمة مؤلمة حيث أخبرته أن الجان الذي يسكن جسدها يأمرها بأن تعيش معاشرة زوجية.
وهي غير قادرة على رفض ذلك لأنه يمنحها القوة والقدرة على سماع الأصوات التي تحدث أثناء تواجدها مع الجن.
لجأ مرة أخرى إلى المشايخ دون فائدة.
ومع ذلك، طلب أحدهم منه أن يضع جهاز تسجيل صغير تحت سرير النوم دون علم زوجته، لأنه يرغب في الاستماع إلى ما يحدث خلال الساعات التي تقضيها وحدها وفقًا لأوامر الجن.
قبل دخول زوجته إلى غرفتها وإغلاق الباب عليها كما تفعل في كل ليلة، قام بوضع جهاز التسجيل في الموضع المناسب.
بعد فترة من الوقت، لم تستطع أن تتحمل الأمر وقررت أن تذهب إلى الحمام، في هذه الأثناء، أخذ المسجل وهو يشعر بالخوف من الأرواح الشريرة، ثم ذهب إلى الشيخ وسلم إليه التسجيلات لكي يكشف له الصدمة المذهلة.
زوجته كانت تخدعه وتقيم حفلة غير أخلاقية للعلاقات الحميمة يومياً، حيث تمارس الجماااع مع أكثر من شخص في فترات خلوتها.
تم إبلاغ قسم شرطة حدائق القبة في القاهرة، وبناءً على ذلك، أصدر مدير شرطة القاهرة أمرًا باستئذان النيابة العامة لاقتحام غرفة الزوجة أثناء خلوتها.
بعد مدة قصيرة من دخولها كما هو معتاد وبعد ما استمع الزوج للأصوات الصادرة منها، داهمت قوات الشرطة الغرفة لتجد شخصين عاارييـ،ـن تماماً يمارسان الجنـ،ـس فيها.
وفي حين أن شخصًا آخر قفز هاربًا من نافذة الغرفة المفتوحة في الشقة الموجودة في الطابق الأرضي، عندما كان عشيقها يقتربون منها من النافذة، لم يلاحظ الزوج أنها تتركها مفتوحة.