منوعات

قصة الشاب كريس وحدس الأم

حكاية حدس الام جامي يخيب
المهم هي حكاية كريس شاب أمريكي من تكساس، تولد في سبتمبر 1989 كان عندو 23 سنة كي توفى في نوفمبر 2012. في البداية، قالو في التقرير الطبي بلي توفى موت طبيعية… وبعدها قالو: “انتحر”
لكن أمو ما صدقتش هاد الحكايةو كانت حاسة من البداية بلي كاين حاجة مشي طبيعية كيما يقولو قلب الام مايغلطتش
و شكت بلي جدتو وأبوه متواطئين فموته وحتى باعوا جثته لشركة تخدم فحصاد الأنسجة البشرية، وهاد الشركة استعملت الجثة في متحف معروف اسمو Real Bodies في لاس فيغاس مقابل مبلغ مالي جد كبير هاذ المتحف معروف وين الناس تشوف أجساد حقيقية متحنطة للعرض العلمي
وين كي تلاقات بالهيكل تاعو كيما موضح فالصورة شافت نفس التاتوز و عضلات اليد وحتى نفس وضعية القبضة تع وليدها وحتى نفس العيوب الجسدية الصغيرة اللي كانت تعرفهم فيه…
وقالت: “هاد راهو وليدي!”.
وطلبت منهم يديرو تحليل DNA باش يتأكدوا… لكنهم رفضوا. كل ما طلبت يحبسوها ويختلقو اعذار وميقبلوش
دارت حملة باسم “Justice for Chris” – العدالة لكريس وبدات تحكي القصة للناس، وتحوس على الحقيقة… ولكن السلطات ما حبّتش تحلّ القضية من جديد.
القضية انتشرت بعدها على اليوتيوب، في فيديوهات “ترو كرايم” (قصص الجرائم الحقيقية)، والناس بدات تحكي وتناقش، وتطرح أسئلة:
علاه عندو آثار ضرب وتقييد؟
علاه السيانيد ( السيانيد هو مادة سامة جدًا تمنع الخلايا من استعمال الأكسجين، ويمكن أن تسبب الموت بسرعة إذا تم ابتلاعها أو استنشاقها) كان على شفاهه وماشي فمعدتو؟
علاه حرقوه بسرعة وما عطاوش لأمو باش تودعو؟
ورغم كلش.. الأم ما استسلمتش ومازالها تحكي، وتكافح وتحارب باش تعرف الحقيقة وراء الموت تاعو المفاجئ

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى