منوعات

قامت زوجة بتفتيش هاتف زوجها المحامي

قامت زوجة بتفتيش هاتف زوجها المحامي فوجدت هذه الارقام :
صاحبة اللمسة الحنونة
صاحبة الدمعة اللطيفة
سيدة أحلامي
فغضبت الزوجة و اتصلت بالرقم الأول فإذا هي أمه و اتصلت بالرقم الثاني فإذا هي أخته و اتصلت بالرقم الثالث فرن هاتفها فبكت الزوجة و ندمت ندما شديدا لأنها
ظلمت زوجها فأعطته راتبها ذلك الشهر تكفيرا عن سوء ظنها و عندما علمت أمه بالقصه أهدته إحدى أساورها و أما أخته فباعت خاتمها و أهدته ثمنه فاخد مرتب مراته علي تمن أسورة أمه علي تمن خاتم أخته واشترى بيهم هدية لمراته الثانية اللي مسميها عوض الميكانيكي 😂😂😂😂

كان “أحمد” محامياً ناجحاً، وزوجاً وفياً، لكن زوجته “سارة” قرّرت يوماً أن تتسلل إلى هاتفه بدافع الفضول! وبينما كانت تتصفح قائمة جهات الاتصال، وقعت عيناها على أسماء غريبة:

  • “صاحبة اللمسة الحنونة”

  • “صاحبة الدمعة اللطيفة”

  • “سيدة أحلامي”

انتفض قلب سارة غيرةً وغضباً! “من هؤلاء؟!”، فقررت المواجهة فوراً.

المكالمة الأولى: “صاحبة اللمسة الحنونة”

اتصلت بالرقم الأول، وإذا بصوتٍ دافئٍ يرد: “عمري يا ولدي!”… لقد كانت والدة أحمد! التي اعتادت تدليله منذ الصغر بلمساتها الحانية.

المكالمة الثانية: “صاحبة الدمعة اللطيفة”

أما الرقم الثاني، فاكتشفت أنه لـأخته الصغرى، التي اشتهرت بين العائلة بحساسيتها وكثرة دمعتها عند أي موقف مؤثر!

المكالمة الثالثة: “سيدة أحلامي”

عندما اتصلت بالرقم الأخير، رنّ هاتفها هي! فقد كان زوجها قد خصّص لها هذا الاسم في هاتفه كنوع من الرومانسية!

الندم.. والكفّارة!

انهمرت دموع سارة ندمًا، وقررت تكفيرًا عن سوء ظنها أن تهديه راتبها ذلك الشهر! وعندما علمت والدته بالقصة، أهدته أحد أساورها الذهبية، بينما باعت أخته خاتمها وأعطته ثمنه كهدية!

المفاجأة الأكبر!

جمع أحمد كل هذه الأموال (راتب زوجته + ثمن سوار أمه + ثمن خاتم أخته)، واشترى بها سيارة جديدة لـ“مراته الثانية” – التي اكتشفت سارة لاحقاً أنها سيارته القديمة التي كان يسميها “عوض الميكانيكي” لأنها تتعطل كل يومين!

العبرة من القصة:

  • الظن السيء قد يكلفك راتبك!

  • وراء كل اسم غريب في الهاتف قصة.. فلا تستعجلي الحكم!

  • بعض الرجال أذكياء.. لكن زوجاتهم أذكى! 😂

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى