منوعات

خط.ه شيطا.،نيه والقدر كتب لها نهاية أعجب من جر،.يمتها

خط.ه شيطا.،نيه والقدر كتب لها نهاية أعجب من جر،.يمتها
في واحدة من أكثر القصص قسو،ة ودهاء، شهدت القليوبية جر،.يمة تقشعرّ لها الأبدان، بطلتها امرأة لم يرحم قلبها صداقة ولا ضمير.

في فبراير من عام 2025، كانت “هند” — شابة في العشرين — تُخطط بصمتٍ لسيناريو جر،.يمة لا تخطر ببال شيطان.
خلاف بسيط أشعل في داخلها نا،.ر الحقد، فقررت أن تحر .ق كل شيء… حتى روح إنسانة كانت تُسميها يومًا “صديقتي”.

دعت المجني عليها إلى بيتها بحيلةٍ خب،يثة، وقدّمت لها ملابسها لتبدّل ما عليها بحجة اتساخ ملابس المجني عليها. كأنها تدعوها إلى الأمان… لكنها كانت تدعوها إلى نهايتها.

وما إن دخلت الفريسة ف.خّ الصداقة الزائفة، حتى باغت،تها المت، همة، فطو،.قت وجهها بغطاء الرأس وأسقط،.تها أرضًا، ثم سحبت جس،د،.ها إلى المطبخ، وسك،.بت عليها البنز، ين، وأش،.علت النا،.ر بلا رحمة، مما أدى إلى اشت، عال النيران في مطبخ الشقة واحت،.راق بعض محتوياته، وفقًا لما ورد في التحقيقات

احتر،.ق الجسد… واحتر،.قت معه آخر ذرة إنسانية فيها.
هربت، ظنًا أن النا،.ر ستمحو الحقيقة، وأن رماد الجر،.يمة سيُغلق الأبواب خلفها.
لكن القدر كتب لها نهاية أعجب من جر،.يمتها — حين عاد زوجها ليجد الجث،.ة في ثيابها، فظنها هي، ود،.فنها باسمها!
لتُستخرج شهادة وفا،.ة باسم القا،.تلة، وتُد،.فن الصديقة مكانها، في مفارقةٍ مؤ،.لمةٍ لا يكتبها إلا واقعٌ مريض.

لكن العدالة لا تمو،.ت… ومع مرور الأيام، انكشف المستور، فعادت “الميتة” إلى الظهور، وارتفع الهمس إلى صرخة: القت،.يلة ليست هند… بل صديقتها!

وبعد اعترافها، أصدرت محكمة جنايات بنها حكمها بالسجن المؤبد على المت،.همة، لتكتب الفصل الأخير من حكايةٍ عنوانها الخيا،.نة، ومتنها نا،.رٌ التهمت الصداقة قبل الجسد.

جر،.يمة لم تُحر،.ق جسدًا واحدًا فقط… بل أحر،.قت ثقة البشر في بعضهم إلى الأبد.
✅مصدر المعلومات اليوم السابع 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى