تُشبه والدتها كثيرًا.. هكذا أصبحت ابنة المُمثلة الشهيرة أمل عرفة (صور)
تصدرت مريم عمايري، ابنة الثنائي الفني أمل عرفة وعبد المنعم عمايري، تريندات مواقع التواصل الاجتماعي بعد تداول مجموعة من صورها الأخيرة التي أظهرتها بجمال لافت وأناقة ملفتة للنظر. وبدت مريم في الصور وهي تخطو خطواتها الأولى نحو الشباب بثقة وجاذبية ورثتهما عن والدتها النجمية.
محتــويات المقــال
تعليقات الجمهور: “الجينات لا تكذب!”
تفاعل رواد السوشيال ميديا بحماس مع الصور، حيث توالت التعليقات التي أشادت بجمال الفتاة الصاعدة:
-
“ما شاء الله.. نسخة طبق الأصل من أمل عرفة!”
-
“الجينات القوية لا تكذب.. الجمال موروث!”
-
“بدأت تبرز أنوثتها وشخصيتها المستقلة”
شبه صارخ بالأم النجم
أبرز المتابعون التشابه الكبير بين مريم ووالدتها أمل عرفة، خاصة في ملامح الوجه وتعبيرات العينين، مما أثار ذكريات جمهور أمل عرفة بصورتها في مقتبل الشباب. وأصبح هاشتاغ #مريم_عمايري من المواضيع الأكثر تداولاً على منصات التواصل.
خلفية عائلية فنية
يذكر أن مريم (15 عاماً) هي ثمرة زواج أمل عرفة وعبد المنعم عمايري الذي استمر 12 عاماً قبل انفصالهما في 2018. ورغم انفصال الوالدين، حافظت مريم على علاقة قوية بكليهما، وتظهر بين الحين والآخر في مناسبات عائلية مع والدتها.
كلمات أمومية مؤثرة
جاءت هذه الصور في توقيت خاص، حيث كانت أمل عرفة قد نشرت مؤخراً منشوراً شكرت فيه متابعيها على تهانيهم بمناسبة عيد ميلادها، قائلة: “شكراً لكل من عايدوني.. رغم أن مساحة الفرح قد ضاقت ولكن يبقى الأمل بالمحبة كبير. رجاؤنا من الله أن يكون القادم أفضل”.
تساؤلات حول مستقبل فني
أثار ظهور مريم الأخير تساؤلات عديدة حول إمكانية دخولها المجال الفني مثل والديها، خاصة مع الموهبة الواضحة والجاذبية التي تذكر الجمهور ببدايات والدتها. لكن لم يصدر أي تصريح رسمي من العائلة بهذا الشأن حتى الآن.
السؤال الذي يطرح نفسه: هل سنرى مريم عمايري في أعمال فنية قريباً، أم أنها تفضل إكمال مسيرتها التعليمية بعيداً عن الأضواء؟
كشفت مريم عمايري، ابنة الفنان السوري عبد المنعم عمايري، عن تفاصيل صادمة لاعتداء وحشي تعرض له والدها في شوارع دمشق. ونشرت مريم عبر “ستوري” إنستغرام شهادتها المروعة عن الحادثة التي شهدتها هي وأختها، حيث وصفته بـ”المشهد المذل” الذي يهز الضمير.
شهادة عينية تفضح العنف
روت مريم بتفاصيل مؤلمة:
-
“واحد قام بضرب أبي قدام عيوني وأبي مرمي على الأرض مغمى عليه”
-
“عم يضربوا ويرفسو برجليه عكبدو.. ما شاء الله شي بيرفع الراس”
-
“أبي عامل عمليتين بكبدو ومرارة.. ممنوع يحمل شي تقيل.. بقوم برفسو بالبارودة ع كبدو”
صرخة مدوية ضد انعدام القانون
وجهت ابنة الفنان السوري أسئلة استنكارية حادة:
-
“وين القانون؟ وين الحكم؟ وين الدين والشهادة؟”
-
“حق ابي مين بجبلي ياه؟ المنظر يلي شفنا انا واختي مين برجعلنا ياه؟”
-
“ما قلتو رح تحمو الكل؟ وين الحضارة؟”
تداعيات صحية خطيرة
أكدت مريم أن والدها ما زال يعاني من آثار عمليتين جراحيتين سابقتين في الكبد والمرارة، مما يجعل هذا الاعتداء أكثر خطورة على صحته. وأشارت إلى أن الأطباء نصحوه بعدم حمل أي أشياء ثقيلة أو التعرّض لأي صدمات في هذه المنطقة الحساسة من جسده.
تأكيدات على صحة الرواية
أكدت مريم أن:
-
والدها لن ينفي ما حدث
-
كل ما يتم تداوله صحيح ودقيق
-
هناك فيديو مسجل للحادثة تندد فيه بالاعتداء
جدل حول دوافع الاعتداء
بينما ذكر مراسل RT أن الاعتداء جاء من قبل مسلحين بعد إيقاف سيارة الفنان، تداول ناشطون معلومات غير مؤكدة عن أسباب دينية للاشتباك. لكن مريم أكدت أنه حتى لو كان هناك أي خطأ من والدها، “هناك قانون يحاسبه ولا يحق لأحد أن يعتدي عليه”.
ردود فعل واسعة
أثارت الحادثة:
-
موجة تضامن مع الفنان المعتدى عليه
-
استنكاراً واسعاً لاستخدام العنف
-
تساؤلات حول الأمن في الشوارع السورية
-
جدلاً حول حدود حرية التعبير والعقوبات غير الرسمية
السؤال الأكبر: هل ستتحرك الجهات المعنية للتحقيق في هذا الاعتداء ومحاسبة المسؤولين عنه؟ أم أن الأمر سينتهي كما تنتهي العديد من الحوادث المشابهة دون محاسبة؟