دي اخرة عمليات التجميل تتذكروا الفنانة الخليجية زينب العسكري

في خطوة جريئة، كشفت الفنانة البحرينية زينب العسكري عن خضوعها لعملية تجميلية بسيطة، شاركت تفاصيلها مع متابعيها عبر إنستغرام، في محاولة منها للشفافية وتبديد أي التباس حول تغير ملامحها.

التفاصيل الطبية للعملية

أوضحت العسكري أنها خضعت لـ:

• شد اللغد (الذقن المزدوجة)

• رفع الحاجبين بالمنظار

وذكرت أن هذه الإجراءات:
✔️ لا تتطلب جراحة كاملة
✔️ أجريت تحت تخدير موضعي
✔️ لن تغير ملامحها بشكل جذري
✔️ تهدف لتحسين المظهر العام وإضفاء النضارة

كواليس ما بعد العملية

عانت الفنانة من بعض الآثار الجانبية المؤقتة:

• تورم الوجه

• صعوبة في المشاركة في احتفالات العيد

• انتقادات من المحيطين بها

ونشرت مقطعاً ظهرت فيه بضمادات على وجهها، معلقةً بمزح:
“لازم أتكشخ للعيد، بس الانتفاخات خربتلي المود! لكن صاملون وانتظروا النتيجة قريباً”

ردود الفعل المتباينة

تفاعل المتابعون بشكل لافت، حيث:

المؤيدون:

• أشادوا بشجاعتها في الاعتراف

• طلب البعض معلومات عن الطبيب المعالج

• علق أحدهم: “الجمال قرار شخصي ونحن نحترم اختياراتك”

المتشككون:

• حذروها من “إدمان التجميل”

• ذكّرها البعض بمشاهير فقدوا طبيعتهم بسبب التكرار

• كتب أحد المتابعين: “أنت جميلة بدون عمليات، لماذا المخاطرة؟”

موقف العسكري من عمليات الأنف

كشفت النجمة عن:

• تلقيها عروضاً عدة لتصغير أنفها

• ضغوطاً نفسية خاصة بعد الولادة

• معارضة زوجها المستمرة لفكرة التعديل

وعلقت:
“نعم فكرت في تصغير أنفي، لكن الظروف والأهل يثنيني دائماً. ربما للأفضل!”

التحول الجمالي في الوسط الفني

تأتي هذه الخطوة ضمن ظاهرة أكبر تشهد:
📌 تزايد إقبال النجمات على “التجميل الدقيق”
📌 استخدام تقنيات حديثة مثل المنظار للحفاظ على الطبيعية
📌 جدل مستمر بين حق الفنان في التغيير ومسؤولية القدوة

المحصلة النهائية

رغم كل الضجة، تؤكد العسكري أن:

• التعديلات طفيفة وغير جوهرية

• قرارها شخصي وليس استجابة لضغوط

• ستكشف النتائج النهائية قريباً

السؤال الأبقى:
هل ستشكل هذه التجربة نقطة تحول في مسيرة العسكري الجمالية؟ أم أنها مجرد لمسة عابرة كما تؤكد؟

ما يلفت النظر في هذه القصة هو جرأة الفنانة في التعامل مع موضوع شائك بصراحة غير معهودة، مما يفتح الباب لنقاش أوسع عن حدود التجميل المسموح في عالم الفن.